و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته
:
الأخ القدير و الغالي
عبدالرحمن الجبابرة
:
لك ترد بجوري تساقط عليه الود رذاذاً . . . فتفتح بالسعادة و الفرح عطرا
:
أستأذِنك . . . لأجْلِب قلمي . . . فأغْمِسه في تلك المِحْبَرَة
ليتغذى منها بلاغة . . . فقد نال منه الطَّوَى ردحا حتى نَحل
:
إن أريد لي . . .
العودة حتمية . . . لك