في عام خمس أميه وخمس وثمانين
شنوعلى الاسلام غـارات عـدوان
لكـن لقوالطايعـيـن المصلـيـن
قوم لها في عـزة الديـن عنـوان
المومنيـن المخلصيـن الوفيـيـن
مابينهـم مشـرك وملحـدوخـوّان
قوم"ماهيب اتهاب خوض المياديـن
واعتادهاالايمان فـي كـل ميـدان
مايعرفـون اعيارواحدوخمسـيـن
اسلاحهـم محبـة الله والايـمـان
صح لسانك يابن جوزاء..... والله لايهينك على هذه الرائعة.......
تحياتي لك؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛