عفت الغـرام وتوّنـي مـا شبعتـه
في رغبةٍ بين العـوض والقطيعـه
وحبل المودّه فـي يدينـي قطعتـه
من قبـل لا يلقـى لذلّـي ذريعـه
كفٍ علـى خـد المهونـه صفعتـه
وكفٍ بهـا ردّيـت للعمـر ضيعـه
وماني بندمانه على شخـص بعتـه
من باعني بالرخص ، بتراب أبيعـه
لـ الشاعره النوف