عرض مشاركة واحدة
  #13  
قديم 18-04-2008, 06:51 PM
استكشاف استكشاف غير متصل
 
تاريخ التسجيل: Apr 2005
المشاركات: 125
معدل تقييم المستوى: 20
استكشاف is on a distinguished road
رد: لكي يعرف الناس من هي ( حدس)

ماا بنيااء علي بااطل فهو باطل

الحلال بين والحرام بين

هذا راء اهل العلم فيما تلمعهم لنا في المنتداء ماذا تقول فيه اريد رد صريح ماريك

ودع عني تملقك والهروب عن الرد من ذكرت انت هم من اتيناء لك بالحجج عليهم وهم من ادعيت انهم من انجازات حدس الذي كانت الحركه الدستوريه

اذا انتم لم تعرفو ماذا تتسمون به كل يوم ولكم اسم ومتقلبون في كل علي حسب ماتقتضيه الحاجه

قبل الغزو العراقي للكويت كنتو تسمون انفسكم الاخوان

وبعد الغزو اصبحتو الحركه الدستوريه

وبعدها اخرجتو جمعية الاصلاح لكي تجمع لكم التبرعات من الناس تستغلونها في تحقيق مااربكم

واخر فتااويكم بجواز دفع زكاة الفطر نقووداا وهذا غير جائز اذا دفعت مال تعتبر صدقه وليسة زكاة للفطر

فحديث الرسول وااضح ولاا يحتاج الي اجتهاد

اسمع راء العلماء فيماا يتبعونه مماا ذكرت

من مجموعتك الماسيه ليعلم الناس من انت ومن الذين تنتمي لهم


سئل سماحة الشيخ المحدث ناصر الدين الألباني حفظه الله ما حكم الشرع في تعدد الجماعات والأحزاب والتنظيمات الإسلامية مع إنها مختلفة فيما بينها في مناهجها وأساليبها ودعواتها وعقائدها والأسس التي قامت عليها وخاصة إن جماعة الحق واحدة كما دل الحديث عن ذلك؟،
فجاوب حفظه الله؛ نوجز الكلام فيه فنقول؛ لا يخفى على أحد فنقول؛ لا يخفى على كل مسلم عارف بالكتاب والسنة وما كان عليه سلفنا الصالح رضي الله عنهم أن التحزب والتكتل في جماعات مختلفة الأفكار اولا، والمناهج والأساليب ثانيا، ليس من الإسلام في شيء، بل ذلك كله مما نهى عنه ربنا عز وجل في أكثر من اية في القران الكريم منها قوله عز وجل؛(لا تكونوا من المشركين من الذين فرقوا دينهم وكانوا شيعا كل حزب بما لديهم فرحون)، فربنا سبحانه وتعالى يقول؛(ولو شاء ربك لجعل الناس أمة واحدة ولايزالون مختلفين إلا من رحم ربك)، فالله تبارك وتعالى استثنى من هذا الخلاف الطائفة المرحومة حين قال؛(إلا من رحم ربك)، ولا شك ولا ريب ان أي جماعة يريدون بحرص بالغ وإخلاص لله عز وجل ان يكونوا من الأمة المرحومة المستثناه من هذا الخلاف الكوني ان ذلك لا سبيل للوصول إليه ولتحقيقه عمليا في المجتمع الإسلامي إلا بالرجوع إلى الكتاب وإلى سنة الرسول صلى الله عليه وسلم وإلى ما كان عليه سلفنا الصالح رضي الله عنهم، ولقد اوضح رسول الله صلى الله عليه وسلم المنهج والطريق السليم في غير ما حديث صحيح عن النبي صلى الله عليه واله وسلم انه خط خط ذات اليوم على الأرض خطا مستقيما وخط حوله خطوط على جانبي الخط المستقيم ثم قرأ قوله تبارك وتعالى؛(وأن هذا صراطي مستقيما فاتبعوه ولاتتبعوا السبل فتفرق بكم عن سبيله)،،،ومر بأصبعه على الخط المستقيم، قال عليه الصلاة والسلام؛ وعلى رأس كل فريق منهما شيطان يدعو الناس إليه، لا شك إن هذه الطرق القصيرة هي التي تمثل الجماعات والأحزاب العديدة،/انتهى كلام الشيخ،

وسئل سماحة الوالد عبد العزيز بن باز-حفظه الله-عن حركة الإخوان ومدى توافقها مع منهج أهل السنة والجماعة،

فأجاب قائلا؛ حركة الإخوان المسلمين ينتقدها خواص أهل العلم لأنه ليس عندهم نشاط في الدعوة إلى توحيد الله وإنكار الشرك وإنكار البدع، لهم أساليب خاصة ينقصها عدم النشاط في الدعوة إلى الله وعدم التوجيه إلى العقيدة الصحيحة التي عليها أهل السنة والجماعة، فينبغي للأخوان المسلمين ان تكون عندهم عناية بالعقيدة السلفية، الدعوة إلى توحيد الله،،،،/مجلة العرب الدولية العدد 806، ص24

وكذلك سئل سماحة الشيخ محمد بن صالح العثيمين حفظه الله؛ هل هناك نصوص من الكتاب وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم فيها إباحة تعدد الجماعات أو الإخوان؟،

فأجاب؛ أقول ليس بالكتاب ولا في السنة ما يبيح تعدد الجماعات والأحزاب، بل إن في الكتاب والسنة ما يذم ذلك قال الله تعالى؛(إن الذين فرقوا دينهم وكانوا شيعا لست منهم في شيء إنما أمرهم إلى الله ثم ينبئهم بما كانوا يفعلون)، وقال تعالى؛(كل حزب بما لديهم فرحون)، ولا شك أن هذه الأحزاب تنافي ما أمر الله به بل حد عليه في قوله؛(وأن هذه أمتكم أمة واحدة وأنا ربكم فأتقون)، وقول بعضهم أنه لا يمكن للدعوة أن تقوى إلا إذا كانت تحت حزب فنقول هذا ليس بصحيح بل إن الدعوة تقوى كلما كان الإنسان منطويا تحت كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم متبعا لآثار النبي صلى الله عليه وسلم وخلفائة الراشدين،


انتم تقولون حركه اسلاميه كان البقيه غير مسلمون المسلم الذي يلتزم بكتاب الله وسنة رسوله

ولا ياتي لنا كل يوم ببدعه دخيله علي الاسلام واخرها تقرب المذاهب

اخي الفاضل اخاطب عقول اهل الدين اهل الفطر السليمه التي لا يزين لهم الشيطان الدنيا حسب اهواهم

اول كذبه كذبها هؤلاء القوم هو المسميات ماذا يصب الامه من كثر المسميات التي يتسمون بها الا فرقه الاسلام وشتات وقد نها عنها الكتاب والسنه وهي حرام باجماع اهل العلم تدعون انهم اهل دين كيف يكونو اهل دين وهم لا يطبقون قواعد الدين واوالها ان جعلو لهم اسم وصنفو انفسهم به