فعلاً /
لله في خلقه شؤون وتدابير
ما قدّر المولي على العبد صابه
×× أحياناً ,, أتعب ع فكرة موضوع ما ,,, و لا يلقى صـدى
وأحيان ,, أجيب لي موضوع ( مع جنبها ) أسحبه من قريّب .. ويعمل له صدى
فعلاً مفارقات غريبه ... بس هم أحبها
,,, هـ الجملة لا تعني أحد ,,, ولا يوجد فيها مثقال ذرة من إستنقاص لأحبتي اللي فوق ( وربي يشهد على عفويتي ونقاء روحي ) ...