القدير والغالي والصديق ناصر بن حمود العامر العجمي ( لمن لايعرفه ) : هو من قد إحتكم بخطام الفضائل فإنقادت خلفه شرفا يتوشح بالفخر : و إن شخصت المكارم لكان شخصه الكريم المثال الحي لها : أكرمه الخالق بصفاة قلَّما تجتمع للكثير ( ولا أفضله على كل من مر من هنا ) تدين الفطرة - الكرم و السخاء - البسمة والنقاء بياض القلب و طهره : ما أن يتواجد في مكان حتى يعم سناه حبه لأبناء العمومة . . . قولا إقترن و تلازم بصادق العمل : مرحبا ألف والوف ولا يكفون تليها موائد التراحيب المعطرة حبا و تتبعها صواني من الأزهار والورود فرحا : لاشك أننا والمكان قد تشرفنا بك وبقدومك الغالي لما لك من مكانة وقدر حفرا ونقشا في قلوب من عرفك عن قرب : فأهلا وسهلا بك يابو بدر بين أحبتك وأبناء عمومتك . . . فالقلوب لك مشرعة لا أبواب لها : ولا أنسى هنا أخي الغالي والقدير الدكتور فالح العمرة : جميل و راقي الترحيب و الذي عطر بحبه وتقديره لشخص الغالي ناصر بن حمود لمعرفته له و قربه منه : للضيف والمضيف باقات من أجمل وأرقى الورود : أخوك و محبك دوما فيصل المخيال
التوقيع