أخوي الفاضل / جلوي بن محمّد أخجلتني بكرم كلامك والذي طوقتني به إن كنت كذلك .. فهذا فضل من الله وحده ومن ثم كرمك أنت وأمثالك وإن لم أكن .. فلست بالأفضل من وجهة نظري والقناعة يمدحونها .. وأنا شخص قنوع لا أرغب إلا في قليل محبة قلوبكم بخصوص وجهة نظرك بالموضوع المتأرجح كما أسلفت سأجيب عنها بفلسفه خاصة .. لكي يُعجبك الرد × × قبل 20 ليل أسود وفي ليلة سوداء لا أشاهد فيها إلا أنوار السيارات وعلى الطريق السريع المؤدي في نهايته غرباً بالنسبة لي إلى ( نجد العذيّه ) وردت فكرة هذا الموضوع ... ولم تشأ الظروف وكثرة الإنشغال بكتابته في حينها ومع ( تصافق ) شوائب الدنيا في رأس الفقير لربه غشام بدأت تتلاشى الفكرة ولم يبقى منها إلا الأساس وعلى هـ الأساس بدأ التأسيس من جديد وعندما تعيد ترميم شيء ما / فهو ليس كـ الجديد مثال على ذلك / الحب والغرام العلاقات العاطفيّة عِندما يفترق الأحباب ,, ويعودوا بعد الفراق سيحدث فرق كبير بين الحب في بداياته والحب بعد العودة نعم نظرت إلى الموضوع بكبرياء بعدما أكملته .. وقبل التدشين للعيون الناظره ولم أرضى عنه ... ولكن !! آثرت في تدشينه لعلمي بقلوبكم الطاهره أساس الموضوع يا أخي صلب وقاعدته قويّه جداً ظاهره ( سياسي ) وباطنه بعيداً عن السياسه أنت جبت العيد .. وخربتها معي وقلت أحبك وأنا بأجيب العيد فـ الموضوع * الموضوع لم ولم ولم ولن ولن ولن يلمس فؤاد إلا من أعني بوووه ( نقطة ) وهو بكل أسف ليس موجود لا فالعجمان ولا آل مرّه ولا يستخدم النت ولا يعرف يقرأ بعد عفواً / ربما يلامس قلوب اُناس آخرين ( فلا أعلم ) اسرحوا وامرحوا .. فالموضوع .. وكل يقلبه على كيفه مرّه بتلقاه سياسي ومرّه اجتماعي ولا أستغرب لو جاء واحد و أقلبه رياضي أخوي ابو محمد جلوي الذيب على الرجم يعوي والنجم على الشيطان يهوي والقوي الله وحده هو القوي أخفيته وأنا غشّام أبعد عن زيف الكلام أحيان أشوف الأنام ما هم بـ أنام وإلى كثر الشوشرة والكلام أبعد عن العيووون وأريّح وأنام الآن أودعك .. سائلاً المولى عز و جل أن يحفظك ويرعاك ويحفظ لكل وطن شعبه .. آملاً بأن أرتقي لتجاهر بإفتخار بأن غشّـام هنا
التوقيع
نفسي التي تملك الأشياء ذاهبة فكيف أبكي على شيء إذا ذهبا !!؟