دعنا نبدأ بما كان هو . . . الختام وأود أن استرجع تلك القبلة . . . ياغشام قرنتها تشاؤما بالإدبار : نعود "كما أسموا وأسميت " الحريم " . . . دعني أعارضك وأسميهن الرياحين وأسماهن سيد الخلق القوارير مرة . . . و الفتنة مرة : هل هي قرة العين أم قرة من المكان . . . !!! إذهاب للعقل أم تقييد للروح . . . !!! إذهاب ينمو بلذته العقل . . . و تقيد تطلق به أجنحة الروح : أتعلم ياغشام أن من لم تفتنه المرأة و تسلب عقله هي أضاعت أنوثتنها . . . و هو فقدت منه الروح : تعجبني حذاقتك . . . التي نفت الحمق عنك : غشام جفنشي . . . ها قد عرفنا . . . أأغيّرُه!!؟؟ : لك ياغشام . . . هل وضعت كفك بين أكتافه قبل . . . !!!! : دعها 1001 لتوقف دوران عقارب الفكر فينفض عنه غبار الأمس و يتجاوز التعلق ( بباكر ) و تكون فسحة لذلك الصغير فيعش نشوة اللحظة : بربك دعها . . . بربك دعها . . . مجرد 1 : وأختم بما بدأت لَلْوَعْيُ يتقزم أمام إدراكك أنت . . . يااااا أنت إن لم تكن أنت . . . فوجب على من يعقل الصمت : غشام . . . قبلة . . . لا ليست لك أنت بل على جبين حروفك أنت : أما هذه فلك أنت
التوقيع