حمل الأمانة ليس بالأمر الهين
والمصيبة من أجل المناصب لا يهمنا إن كانت أمانة أو وعد
قديما كان الرجل يقبل وعد الرجل الآخر ويعلم بأنه يموت دون الحنث به
أما في وقتنا الحاضر لا يبالي أبدا >> إلا من رحم الله منهم
بارك الله فيك أخي الغالي
فأنت جندي المجالس المجهول
فلله درك