آمَنتُ بِمآ يُسمّى " العَطّآءْ المُطلّقَ " فْ نَذرتُ أنْ أعَطيِكْ ثَلاثاً :
أعَطّيِ عَشِقاً ../ أنْ أملأُ نَظّركْ ، فلآ تَنظُر إلّى إنآثْ الكُونْ ..
أعَطّيِ وَفآءً ../ فالصَدقْ هُو تآجِي ، والطّهآرةٌ رَدآئِي ، فلآ أخُونَكْ حتّى بالفَكِر ..
أعَطّيِ تَضّحِيةً ../ أسآمِح خَطأكْ ، و أغَفِر َزلتِكْ ، و أعَفوُ و أصَفحْ و أتَنآزلْ ..
فَ أعِلّمْ :
أنْ لآ أنَثىْ سَ تعُطّيكْ مآ أُعطّيِكْ ، لآ لِ شَيء ، و لَكِن لأننَيِ أحَببُتكْ ( بِرُقيّ )