بجمال الحروف ، وسبك المعاني ، والمشاكلة بينها ، وبين الألفاظ ، وما بينها جميعاً من سحر الألق المـُلقى انتصر الشعر ، والأدب ، وأشار ببنانه ، ومشاعر روحه إلى الأديب محمد حمد فطيس المرّي اليامي !
هذا الإنسان الرائع الشفـّاف رفع بيرق الشعر ، ، وقسم مجنى المنافسة بين ذوي الإحتياجات الخاصة ، والأطفال المساكين اليتامى !
فعلاً جُمع هاهنا بين الإنسانية ، والإبداع وهما صنوان لا يفترقان ..!
فالك الجنان يا سلالة همدان !!