الموضوع: الأعجاب بالنفس
عرض مشاركة واحدة
  #5  
قديم 01-11-2007, 12:55 PM
نبض العجمان نبض العجمان غير متصل
 
تاريخ التسجيل: Sep 2006
المشاركات: 662
معدل تقييم المستوى: 18
نبض العجمان is on a distinguished road
رد: الأعجاب بالنفس

المرجع


[2] الآداب الشرعية المتعلقة بالإطراء و المدح كما استنبطها العلماء من الكتاب و السنة ثلاثة :الأول : ألا يكون في المدح إفراط أو مجاوزة للحد ، الثاني : أن يكون بالحق لا بالباطل ، الثالث : وألا يكون مع من يخشى عليه الفتنة من إعجاب وغيره فإذا توافرت هذه الآداب جاز المدح ، بل قد يصير مستحباً إذا كانت من ورائه مصلحة أو منفعة كالتنشيط لفعل الخير ، أو الزيادة منه أو الاستمرار عليه ، أو الإقتداء و التأسي ونحو ذلك ، انظر المنهاج شرح صحيح مسلم بن الحجاج للإمام النووي ، كتاب الزهد والرقائق باب النهي عن المدح إذا كان فيه إفراط وخيف منه فتنة على الممدوح 18/126 بتصرف .

[3] الحديث أخرجه مسلم في الصحيح : كتاب الزهد والرقائق باب النهي عن المدح إذا كان فيه إفراط وخيف منه فتنة على الممدوح4/2297 رقم 3002 من حديث المقداد بن الأسود مرفوعاً به .

[4] الحديث أخرجه البخاري في الصحيح ، كتاب الأدب باب ما يكره من التمادح 8/22 ، ومسلم في الصحيح : كتاب الزهد والرقائق باب النهي عن المدح إذا كان فيه إفراط وخيف منه فتنة على الممدوح4/2296 رقم 3000 كلاهما من حديث خالد الحذاء عن عبد الرحمن بن أبى بكرة عن أبيه مرفوعاً واللفظ لمسلم .

[5] المناجاة أو الدعاء جاء فيه حديث أخرجه أبو داود في السنن ، كتاب الأدب باب ما يقول إذا اصبح 4/318 رقم 5073 من حديث عبد الله بن غنام البياضى أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال من قال حين يصبح : اللهم ما اصبح بي من نعمة فمن وحدك لا شريك لك فلك الحمد ولك الشكر فقد أدى شكر يومه ، ومن قال مثل ذلك حين يمسي فقد أدى شكر ليلته ) ، وإذ يقول بشر بن جحاش القرشي ، إن رسول الله صلى الله عليه وسلم بصق يوماً في كفه فوضع عليها إصبعه ثم قال : قال الله تعالى : ( يا ابن آدم أنى تعجزني وقد خلقتك من مثل هذه ، حتى إذا سويتك وعدلتك مشيت بين بردين ، وللأرض منك وئيد فجمعت أو منعت ، حتى إذا بلغت التراقى قلت : أتصدق وأنى أوان الصدقة ) الحديث أخرجه الإمام أحمد في المسند .

[6] الحديث أخرجه البخاري في الصحيح ، كتاب العلم باب من يرد الله به خيراً يفقهه في الدين 1/27-28 وكتاب فرض الخمس : باب قول الله تعالى فأن لله خمسه 4/103 وكتاب الاعتصام بالكتاب و السنة باب قول النبي - صلى الله عليه وسلم ( لا تزال طائفة من أمتي ظاهرين على الحق 9/125 ومسلم في الصحيح كتاب الإمارة : باب قوله صلى الله عليه وسلم لا تزال طائفة من أمتي ظاهرين على الحق 3/1524 رقم 175 وكتاب الزكاة ، باب النهي عن المسألة 2/718 رقم 1037 كلاهما من حديث معاوية بن أبى سفيان - رضى الله تعالى عنهما - مرفوعاً به

[7] الحديث أخرجه البخاري في الصحيح ، كتاب التفسير : سورة الشعراء 6/140 ، ومسلم في الصحيح : كتاب الإيمان : باب في قوله تعالى { وأنذر عشيرتك الأقربين } 1/192-193 كلاهما من حديث أبى هريرة - رضى الله تعالى عنه -مرفوعاً ،واللفظ لمسلم

[8] الحديث أخرجه أبو داود في السنن كتاب الأدب : باب في قيام الرجل للرجل 4/358 رقم 5229 من حديث معاوية مرفوعا به

[9] الحديث أخرجه أبو داود في السنن كتاب الأدب : باب في قيام الرجل للرجل 4/358 رقم 5230 من حديث أبى أمامة مرفوعا به

[10] الحديث أخرجه مسلم في الصحيح ، كتاب الإمارة ، باب وجوب طاعة الأمراء في غير معصية 3/1469 رقم 1839 من حديث ابن عمر مرفوعاً به .

رد مع اقتباس