على ذاك الجدار اللي على حد البيوت الطين وقـفـت وهـاجـس الـذكـرى يـنـفـض غـبــاره وفي ذاك المكان ثبت إن الآدمـي مـن طيـن تخيـل يـوم لامستـه تنـهـد مــن شـقـا نــاره سألنـي وقــال: أذكـركـم تجـونـي اثنـيـن؟!! بكيت وقلت: صدقني رحل! وانقطعت أخبـاره
التوقيع