عن أبي مسعود قال: قال رسول الله : { ما من مسلم يصيبه أذى من مرض فما سواه إلا حط الله به من سيئاته كما تحط الشجرة ورقها } [متفق عليه].
وعن جابر بن عبدالله { أن رسول الله دخل على أم السائب فقال: 'مالك يا أم السائب تزفزفين؟'، قالت: الحمى لا بارك الله فيها. فقال: 'لا تسبي الحمى، فإنها تذهب خطايا بني آدم كما يذهب الكير خبث الحديد' } [مسلم]. ومعنى تزفزفين: ترتعدين.
و عن أم العلاء رضي الله عنها قالت: { عادني رسول الله وأنا مريضة فقال: 'أبشري يا أم العلاء، فإن مرض المسلم يذهب الله به الخطايا، كما تذهب النار خبث الذهب والفضة' } [أبو داود وحسنه المنذري].
و عن أبي هريرة قال: { قال رسول اله : 'ما يزال البلاء بالمؤمن والمؤمنة في نفسه وولده وماله، حتى يلقى الله وما عليه خطيئة' } [الترمذي وقال:حسن صحيح].
لابأس طهور إن شاء الله ,,,
خطاك الشر أستاذي الفاضل ,,,