أخي القدير والغالي عبدالله آل عامر : و يسلم قلبك يالغالي الله يعين ياعبدالله . . . كل ماظن الإنسان أن هذا القلب إستكن و هدى أتى مايعصف به و يجنح به إلي شواطيء الأحزان : لك و لمرورك الكريم
التوقيع