فهيد الحريتي وحسين مزيد صرحو وتصريحهم غامض جدا ومن كلامهم ضد الاستجواب وكل نواب الحكومه تصريحاتهم يؤيدونه كمبدا او اداة رقابيه ويضللنا للاسف وحتى العدوه صرح وحطله خط رجعه
الخبر/ العدوة تعليقا على الاستجواب:أنا مؤيد للاستجواب ومع علنية الجلسة وبخصوص كتاب التعاون لكل حادث حديث وتحديده بعد سماع الطرفين .