كأني أشوف ذا اللاب توب يقول ما بغيت أرتاح من ذا العنيد.....................ههههههههههه
تروح و ترجعلنا بالسلامه يا العنيد ، و عسى الله يوفقك و يحفظك أنت و خوياك، وين ما رحتو
ووين ما جيتو ، و ما يحتاج أوصيك إذا لقيت مرة سورية مزيونه ، قلها ترى السهم ما يبي العرس
و لا طرا عليه يعرس مرة ثانيه.
و ترى يا أخيك الإنترنت ذالحين موجود في كل مكان ، حتى في الدهنا ، فلا تنسانا بالمره ،
و أذكرنا على الأقل كل أسبوعين مرات و مريرات.
و ما أقول إلا أستودعك الله الذي لا تضيع ودائعه.