العفو اخوي فواز وشاكره لك ردك وتعليقك وكان ودي اقرا مقالك بس مالقيته .. عالعموم بدوره مره ثانيه وبأذن الله بالقاه
التوقيع
كل يوم أقول في نفسي: خلاص هذا " آخر يوم " لي في دنيتك و اكتشفت ان لا خلاص.. ولا مناص كني مخلوق بس لـ " محـبتـك " !