تأمل كيف يكون الجزاء من جنس العمل في أمرين عظيمين يغفل عنهما أكثر الخلق: الزيغ والاهتداء. قال تعالى: {والذين اهتدوا زادهم هدى وآتاهم تقواهم} [محمد:18] وقال: {فلما زاغوا أزاغ الله قلوبهم والله لا يهدي القوم الفاسقين} [الصف:5]. [د.محمد الخضيري]