القدير
فهيد الكفيف
مرحبا بمرورك وتعليقك الطيب ...
نعم هم العرب وجرحهم لازال ينزف ولكن أن تنقذ شئ منه أفضل من أن تتركه مفتوحاً...
ياله من هم في عربنا ... بل في فلسطين ذاتها لازال الانشقاق والاحزاب تقسمها ...
ماذا عسانا فاعلون ... الا اعظم شئ وهو الدعاء لهم ... وايضا لا ننكر الحق والخير
فقد دفعت المساعدات وربنا يتولاهم برحمته ...
اطال الله اعمار حكامنا والنصر قادم بإذن الله
وفقك الله اخ فهيد بن محمد الكفيف