لاهنت اخي الفاضل على ماذكرته
وسعدون حماد في نفسه خوفاً من السقوط والرجوع إلى الخلف
مع أنني أستبعد هذا الأحتمال الان عبدالله بن شرفان والوعلان ليسو سواء
هذا له أوراق ومستندات وذاك عنده أوراق ومستندات تختلف عن الاخر
فأظن وهذا شيء يحزنني بأن دخول ابن شرفان للمجلس صعب أما بالنسبه للوعلان فسوف يدخل
بخروج القويعان وليس عسكر العنزي وأنا أتكلم من منطق العقل والواقع