والآن يا بني شئ ما يشدني إلى استراحة فأرى في جسدي إرهاقا عجيبا أستودعك الله وأستودعك عند الله إلى حين عودة إن كتبت لي الحياة أبوك علاء الدين عاشق الورد
التوقيع
. . . لا . . .