الأخ الغالي و القدير ابو فزاع : ما بالكم إن كانت يتيمة ليس لها إلا أخيها و هو لايلتفت لها و لا يحنو عليها من لها غيرك . . . يعتني بها . . . و يسلي قلبها و يلفها بجناحي الرحمة الأخوية الصادقة ففيها الأجر و المثوبة . . . و هي أولى من غيرها بك فيكون لها بمثابة الأب و الأخ ما أجملها من صورة للصلة رحم إن عمت في بيوتنا : : أخي الغالي ابو فزاع : هي دعوة نبيلة و راقية لصلة الرحم بالأخوات و خصوصا اللاتي متواجدات في بيوت أهلين : وتحمل بين طياتها التذكير والنصحية لنا بالإلتفات لهن . . . وهن الأولى بها والأقرب : لا حرمت أجر ماذكرت به : قلم . . . سوف أتابعه . . . وأنتظر بشوق لجديده : تقبل كل الود والتقدير :
التوقيع