الذكريات .. عالم جميل وكبير وواسع يحتوي على ركنين لا ثالث لهما
ذكرى فرح أو ذكرى حزن .
وأما الذكريات الشخصيه والتي اغمض عيني واحرك الرأس ندما على فعلها
هي أنني جمعت بين الدراسه والعمل فلم استطع التوفيق بينهما
إن حرصت على العمل تهاونت في الدراسه وإن حرصت على الدراسه تهاونت في العمل
ولكن هذا أمر وقد قدر فالحمدلله على كل حال ...
وفيه مثل شعبي أعتقد ألفه المتأخرون من شباب الجيل السبعيني أو الثمانيني
وهو (( درجها والله يفرجها ))
جلوي بن محمد
يتبختر القلم غرورا بالمرور بمتصفحك
شكرا لك .. طبعا من صميم القلب