هذه نتيجة طبيعية إذا أوسد الأمر إلى غير أهله و هي من علامات الساعه فالله المستعان. يبقى الدور الرقابي على اعضاء مجلس الامة لتصحيح المسار و نسأل الله أن يوفقهم و يسدد خطاهم ولكن دورنا أيضا إيصال من نتوسم فيهم المعرفه و الدراية و الاختصاص و الثبات على الحق.