أعتذر من الأحبه اللي فوق سأبدأ مع فيصل المخيال : : أخي الأسـتاذ القدير / فيصـل المخـيال لردك المغاير عن كِل الردود .. خصوصيته ألتمس مِنه فهمك لِمَ أرنو إليه .. ممّا ريّح ( نافوووخي ) سـأبدأ في الرد عليك من تحت لفوق .. لكي اُمارس معك الصعود .. وبكل ما اُوتيت من ( دهاء يدفعه الذكاء ) سأعتذر مِنك رافضاً محبتك و وِدّك ( ولا تزعل ) أنت خيرتني ( وهذه رغبتي ) لأني مؤمن بأنك ستحتاج بعدين : : أخي الفاضل / فيصل المخـيال ... تحيتي لفكرك الناضج ولأخلاقك العاليّه ولشخصكم الكريم .. تحيتي لدعمك اللامحـدود لأخوتك الصِغار !! إشادتكم محل إعتزاز .. ليس لأنكم الأخ العزيز والإداري المُبدع والقلم الرائع فيصل المخيال فحسب .. بل لأنكم أرتويتوا من تجارب الحياه .. هذا ما لمسته في ردك .. فهي شهادة نعتز بها !! : : أخي الفاضل / أبوعـيـد .. أليس من الأفضل أن نجعل أنفسنا أغبياء ( أغبياء خِلقه ..!! ) لكي نرتاح .. فـ الراحه النفسيّه ( يمدحونها ) ممكن ما يرضى الكثير مِنّا أن يكون غبي .. ( حتى إسم غبي مو شيء ) طاااااايب / نعمل أنفسنا أذكياء .. ونقتنع شوي ( إن غيرنا أذكى مِنّا ) اللي مو مقتنع ,, مستحيل يكون ذكي ماراح نرضى ..!! ؟ طاااااايب / ليش نتعب أنفسنا ...؟ مرّه في طلوع ومرّه في نزول .. صايرين كأنّا مصعد كهربائي ليش مانريّ؛ أنفسنا ... ونبقى زي ما نحن ... وعلى قولة المقوله : (( ربنا كما خلقتنا )) : : أستوقفتني القصه التي أدرجتها .. ولو كِنت مكان ( المُستذكي ) .. لأبتسمت وحمدت الله فـ الحجر أهون بكثير من أن يكون بحوزة الطفل مُسدس !! : : على ذكر القصص .. سأسرد عليكم قصه مُحزنه .. ( أتمنى قرائتها على روقان ) مُتمنياً أن لا تضيق صدوركم .. وإن ضاقت ----------->> فكلي أســف وإعتذار وبوسه على رؤوسكم قبل / كم يوم .. كِنت بمكان عام .. في عاصمة بلادي الحبيبه وكان برفقتي أحـد الأصـدقاء فلاحظنا أن هُناك تجمهر غير طبيعي وصراخ من كِل إتجاه .. أقتربنا من بؤرة الخطر .. .. لنشاهد على ماذا ( هذهِ اللمّه ) وهذا الصراخ !! يمكن باب الفضـول .. يدفعنا او اللقافه وحُب العلوم إذ بشاب وسيم تشاهد البشاشة على مُحياه .. مرتمي على الأرض سألت / ما به ..؟ قالوا : سقط فجأه ( وإحتمال معاه سُكر او سكته قلبيّه او مدري وش بلاه ؟ - الله أعلم - الأكيد هذا هو متسلقي على الأرض ) بينما نحن نحاول مساعدته .. بقلّة خبراتنا و عدم فهمنا للطِب .. مع وازع الخوف أن نتحمّل المسؤليّه .. ونكون في مأزق !! لم نستطيع .. إنقاذ الشاب والأكيد أن الله شـاء أن لا نستطيع مساعدة الشاب المسكين فـ عذراً لذلك الشـاب .. قلت لصديقي : ماذا نفعل ؟ قال : ليش ما طاح بالمستشفى أتركه يا أخوي أصلاً حتى المكان مايساعد إن الواحـد يطيح فيه قلت له : هو على كيفه ( الرجّال هذا هو منسدح قدامنا ) ,, لو على كيفه ما طاح لا هنا ولا بالمستشفى بينما نحن نتشاجر .. وصلت سيارة الإسعاف .. إبتعدنا قليلا .. حاولوا إنقاذه . . ولكن !! بكل أسـف لم يستجيب لهم ومن ثم / أنزلوا آلة طبيّه يستخدمونها كـ آآخر أمل للإنقاذ .. وهي ( صاعق كهربائي ) - مدري شـ إسمها .. الأكيد بتعرفونها - دايم نشوفها بـ 911 ضربوه بالصاعق على صدره .. لكي يحاولوا إعادة القلب لضخ الدم من جديد .. وفشلت المحاولة .. زادوا الإمبير مدري الفولت .. في الآله .. كمحاوله أخيره للإنقاذ بصعقةٍ أقوى ..!! فرفع رأسه الشاب قليلا .. فأستبشرنا خيرا .. لقد عادت الحياة له .. ونهلل ونكبر حامدين الله .. أولاً ومن ثمّ شاكرين المنقذين والآلة الكهربائيّة ومن أخترع الكهرباء .. والحمد لله عدّت على خير : : قصه مُحزنه .. آآآسـف لإدارجها هُنا .. ولكن !! هذه فكرة موضوعي .. وإدراجي له .. ومن ثم موت المضمون .. مع كثرة الزوّار وإحباطي نفسياً .. في عدم إستطاعتي توصيل الفكره بالشكل المطلوب ... وهـا آآآ أنت يا ابا عيـد تسعف هذا الموضوع .. وفكرته .. وتثبت لـ غشّـام أنه استطاع توصيلها .. ( بالشكل اللي هوّ عاوزه ) شُكراً لك على هذا التواجـد .. أيها المُسـعف : : نعود إلى توفيرنا للمحبة + الـوِد أخوي الغالي والقدير / فيصـل المخـيال .. القلوب على بعضها .. وقليل منك يكفيني دهرا .. وأنا على ثقه بأنك تستطيع أن تعطيني وتعطي غيري أما أسباب التوفير / لأني أعلم يقيناً ،، أن هُناك من هم أولى بها .. فـ فضلت أن تمنحهم إياها / لكي تكسب ودهم .. أما أخوك الصغنوني غـشّـام / فقد كسبت ودّه ومحبته ( منذو مبطي ) لم يتبقى إلا أن أشكرك وبِلا ودٍ ولا محبّه هناا غـشّــام
التوقيع
نفسي التي تملك الأشياء ذاهبة فكيف أبكي على شيء إذا ذهبا !!؟