كل الشكر لك أخي الكريم خالد على هذا الخبر الطيب ...
و نتوقع المزيد من الإصلاحات التدريجية من قبل حزب العداله
و التنميه ذي التوجهات الإسلامية المعتدلة ... و الذي يسيطر على
البرلمان و منصب رئاسة الجمهورية ... و يجب أن يخضع العلمانيون
لإرادة الشعب التركي الذي أوصل هذا الحزب للقياده بأغلبية ساحقه ...