«إن لم تمت تحت السيوف مكرما... تمت وتعاني الذل غير مكرم»
للاسف كان من المفترض أن يتعلم العدوة من حكمة النائب السابق المخضرم وليد الجري.. والذي يشهد له الخصم قبل الصديق.. وأن يحذو حذوه لينال رضا الناخبين وحبهم واحترامهم في ذات الوقت.. فهذه المواقف تاريخية.. وخالد العدوة من اولئك العزيزين علينا ونحزن إن هم حادوا عن الطريق.
كل الشكر للكاتب الكبير عبدالله المسفر
وليد الجري مافي مثله والعدوة ..؟
واعجبني بيت الشعر الذي في الصميم