نعم وفي تسارع للاحداث ودون تنسيق مسبق او جلسات ومحاداثات يحدث الان ان المسلمين يتنافسون لقياده ورئاسه الدول غير المسلمه او العلمانيه
عبدالله غول من حزب التنميه والعداله ينافس المد العلماني في تركيا ورشح نفسه للرئاسه وهو معروف مع حزبه ان لهم جذور اسلاميه وان الاجنده التي يطرحها هي اجنده اسلاميه تنافي مبادئ العلمانيه التي انشئها اتاتورك في تركيا مما احدث معارضه كبيره في تركيا الى حد تدخل الجيش التركي بالامس في تصريح من قياده الاركان التي تقول انها ستقف ضد اي محاوله اسلاميه وقد خاض (غل)الانتخابات في مرحلتها الاولى لكن حتى الان لم تحسم...
اما في امريكا هناك مرشح مسلم لرئاسه امريكا وهو يمثل الحزب الديمقراطي وهو يتنافس مع هيلاري كلنتون وثماني مرشحين اخرين يتبعون الحزب الديمقراطي ويعتبر (حسين مادو)منافس جيد ورغم كل النتائج والتحليلات يعتبر له مجال لتمثيل حزبه في الانتخابات القادمه.....
هل تخضع امريكا وتركيا للحكم الاسلامي
برأيكم هل هناك مجال لهؤلاء المسلمين المرشحين لرائسه دولهم...؟
اترك الاجابه لكم