هذه قصيده قالها الشاعر الشيخ مشعل بن قاسم آل ثاني في عرضه آل مرة
يام مشاركه منه في فرحتهم بعد عوده القوات القطريه بعد تحرير دوله الكويت الشقيقه,,
قال الذي في محفل العيد غنا=في كلمة يطرب لها كل قصًيد
والحمد للي عزنا في وطنا=في العام عيدين وذا ثالث العيد
في ظل قايدنا زبون المجنَا=النادر اللي في المهمات صنديد
شيخ الشيوخ اللي بامانه ومنَا=خليفه المنصور واخوانه العيد
هو درعنا كان الليالي رمنَا=اللي فرد بالطيب والمجد تفريد
مفراص ماص ماضيٍ مستسنا=الين من الماهود وأقسى من الحيد
ويعيش شيخٍ هو ذرانا واملنا=سبع السباع وكيد من ينقل الكيد
حمد حميد الراي في كل فنا =ولي عهد الدار سعد المضاهيد
قايد جموع في اللقا ماتونا=خذ من كرم حاتم وسطوات ابوزيد
يعيش شيخ نزّح الغدر عنا=وجيشٍ على أمره يخضع السيد والبيد
واليوم جازتلي على ماأتمنا=والشعر جاله في ضميري مواريد
مع لابهٍ في العز منا وعنا=(مريهٍ)تستاهل المدح وتزيد
يشهد لها التاريخ وأنسٍ وجنا=لطامه العايل بكثح البواريد
ظفران يوم الشر منا ومنا=أهل المناسف والدلال البغاديد
عدوهم لازارهم ماتهنا=وصديقهم له في الثريا مقاعيد
حنا وهم من يوم عشنا وكنا=سيف لنا نلطم به الخصم ويبيد
(ياميه)يوم السوابق تعنا=فازوا على العالم بكثير التحاميد
واخلاصهم مافيه شكٍ وظنا=لا دور الزله كثير المناقيد
يفداهم اللي بالمواجيب قنّا=اهل الوفى والجود والجد والجيد
(ويامٍ) سواه طويق ظلٍ وكنّا=خضاعه لروس الطغاه النماريد
أهل بيوت في الحرايب تبنّا=ريفٍ على الصاحب وللخصم تنكيد
واليوم حنا في فرحكم حفلنا=يامن بكم نفخر على الخصم ونسيد
تمت بحمد اللي بعطفه شملنا=والعفو لاقصر كلامي عن الميد
وصلوا عدد مزن رعوده تحنا=على رسول حدد الحق تحديد
وسلامتكم ,,