لا حول و لا قوة إلا بالله ....
أكيد شخص مرت في حياته ظروف و أحداث حولته إلى هذه الحال
و لكن الغريب أن لا يكون هناك من يسأل عنه ...
و لم تقم الدولة حتى هذه اللحظة باحتوائه و إيداعه في المكان المناسب
لحالته حتى يلقى العناية و الرعاية المطلوبه...
و لا هنت أخوي عبدالله على هالخبر المحزن فعلا ....