عاد سبحان الله الصندوق حقهم جعل الله يهديهم أو يفنيهم طايح وراء السور يعني شلعته ما تكلف بسبب تلبيس المنزل والمندوب يسلم الجريدة للي يشوفه وتالي آخذها ما أدري عاد ردوه والا لأ رد والا لأ ما فرقت شلعته باذن الله ما هي عسرة
ولكن لي عندكم شور يا أخوان
طرت علي سالفة حيدرة علي بن أبي طالب رضي الله عنه عندما بارز عمرا العامري الفارس المخضرم في وقعة الخندق عندما جثا الكافر على ركبتيه بصق في وجه علي رضي الله عنه وهو والله مو بكفو ولاحظ الصحابة رضوان الله عليهم أن عليا أعرض عنه قليلا وربما لم يشاهدوا الكافر وهو يقوم بفعلته الشنيعة وما أطال الصدة رضي الله عنه وأجهز عليه لعنه الله ولما سئل عن صنيعه أجاب بهذه العبارة الذهبية
أعرضت عنه لأني أردت قتله انتقاما لنفسي بعدما فعل ما فعل فأردت في إعراضي القصير عنه إصلاح نيتي وجعل قتلي له لله
ولا أظن زبدة القصة تخفى عن لبيب