الحياه خلقها الله لتكون دار تزود للعبد يتزود فيها بطاعة الله
وليست حلم بل حقيقه واقعه حتى لو هرب منها الكثير فهو يعلم في قرارة نفسه أنه لا يحلم ربما يوهم نفسه بأنه يحلم هرباً من هذا الحزن
ولكن المؤمن يقبل بقدر الله أياً كان
فالمؤمن إن أصابته سراء شكر وإن أصابته ضراء صبر
ويعطيك العافيه ياهديل