,’
لمآذا لا أكونُ أنآ كمآ أنآ بـ قربك ؟!
لَستُ عَلى سجيّتي أبداً ,
فـ وجودك يربكني و يكبل حركتي و أصآب بـ الفقد الذآتي أو بـ حآله أسميها وَعي الاغمآء !
لا تركز نظرآتكْ عليّ جمدتني بمآ فيه الكفآيَه و فقدتُ قوآي و سرتُ بـ مشيئتك ,
آرفعهآ عني الآن بَدأتُ { أ ضْ عَ فْ ...!
* لَحظيه ,