اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عَليآء
.
في لَحظآت أتمنى " آلَه الزمن " أُعيدُ بهآ تلك السآعآت التي تَمضي دون شعُورٍ مِني لـ حلآوتهآ و اكتسآئهآ بـ السعآده القلبيَه .
حينَ أصحو مُبكراً لـ الجآمعَه و بكل كَسلْ أغلق المنبّه المزعج \ و إلا هي بـ أمطآر رسآئل مُحملَه حباً وصِدقَ دعوآت و أجمَل أمنيآت أن يكونَ صبآحي جميل و مسآئي يشآبهه , مِن الجميع - تقريباً- ولكني لا أهتَم أنزل سريعاً بـ " الوآرد " متجآهله أسمآءهم بَحثاً عَن [ أنـآ ] وإلا بـ أنا كـ العآده أول المرسلين و أحَبهّم ..
............... { صَبآحك خير \ صبآح الشؤق ي روحي \ صبآحك دوآم حلوؤ \ صبآحك أنـآ ......... الخ و في آخر كل رسَآله ( آلله لا يفرقنآ ) !
صَديقتي :
لآ أخفيكِ سراً أني ضقتُ غيآبك \ أشتقتكِ كثيراً .. كيف لي أن أنسآكِ أو أتنآسآكِ و أنتِ صَبآحي و مسآئي .. تذكرني قهوة الصبآح بِك كثيراً و كأني أسمع عتآبك " لا تشربين قهوة كم مره أقولك بـ الاول تريقي " و أشعر بشعوري حينهآ وأنا أبرر لك " مآ أشتهي , بآكل مع’ـآك .. " لأمتص غضبك مني .
كَيفْ \ و حتى الممرآت تذكرني بِكِ و تُسمعني ضحكآتك الصآخبه .
كَيفْ \ و حتى القآعآت تذكرني بكِ و تريني نظرآتك عند تقديمك لاختبآر أو معرفة نتيجه اختبآر .
كَيفْ \ و حتى كرآسي الانتظآر تذكرني بكِ عندمآ كنتُ أنتظر انتهآئك من المحآضره و أقرأ " مسجآتك " المجنونه فـ التعليق على الدكتور أو بكتآبه القصآئد و الاشعآر و ..." ليتك جنبي " !
كَيفْ \ و حتى الشتآء يذكرني بكِ و أول سؤآل " لابسه ثقيل " أرى خوفك و اهتمآمك و كرهك لكفوفي عندمآ يجمدهآ البرد و سعيك لـ تدفئتها برآحة يدآكِ أو بـ الأحرى لـ رآحة دنيآي.
آآآه لِيتك تعودينْ لأمطرك عَتباً \ صرآخا .... و عنآق !
.
|
زين كبرتي الخط >>الحين نقدر نقراء بدون تكبير الخط
الله يديم المحبة بينكم
وحلوة الصداقة
متابعين لايوقف