,’
وجدتُ الطريق و ضيعتُ الرفيق !
مساءٌ تكلل بـ الحسرة و الندم على ما فرطت يدآي , بدايه للبوح و الاعتراف الصادق و الصريح و إبعاد كل تصنع و تحسين للالفاظ لانك أعلم خلق الله بهذه الروح الشقيّه .. ان تمادت تمنعها و ان ضعفت تقويها و ان أخلفت طريقها جئت بنور روحك لتهديها ..
ظننت ان تلك الاعترافات بالانكسار لشخصك لا تهون و ظننت انك لن ترضى لمن قرّبك دون الغير أن يبكي توسلاً لكي لا تفارقه , ظلمٌ منك هذا القرار و قسوة منك تلك الصراحه , لم يحين الفراق بعد و لكني بدأتُ أراه مقبل بـ خطوات عجله !
{ لآآآآآ تَحسب إن دَمعي نزل دون سِبّه
......................... أبكي من الفرقآآآآ و هي مآ بعد جآت !
........................ ...................... * بن فطيس }
}