يالله ..
على كبر سنه وضعف حيله و عظمه وتوّجع جسده من كبر سنه إلا أنهم دائماً أهل القلوب الي تخاف الله وتشعر بواجباته ما يتكاسلون أو يلمسون لأنفسهم أعذار بسبب كبر سنهم أو ضعف أبدانهم
والله يرحم الحال .. شباب عايشين بخير وبصحه يتكاسلون لاجاء وقت الصلاة ويلمسون لأنفسهم ألف عذر عشان يأخرون صلاة الفجر لبعد ما يصحون من النوم !!
وعسى ما جاه هو إعلاء لقدره عند الله سبحانه وتعالى .. ولو فكرنا بإحساسه وشعوره بهالحال فوالله ما أعتقد أنه يحس بألم الحادث ومايشعر و يحس إلا بمتعة الإيمان الحقيقي
واللهم اشفه وجازه وثبته يا ارحم الراحمين
ولنا ولسائر المسلمين
اللهم اهدنا واعنا على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك
شكراً اخي فهيد على هذه القصة المضيئة لظلمة التقصير وجعلها الله شافعة لك يوم القيامة