يومهم قرب هالخونه وبإعتقادي أن لو أي انتحاري تعرض لأهل السنة لأشتعلت حينها شرارة الحرب وتأديب المجوس
ولكن المنطق يضع للسنة وللشيعه عدو ( اسرائيل ) يتراقص فرحاً حينما تشتعل شرارة حرب وذبح بينهم
وهنيئاً لإسرائيل إذ تدمرت قوتنا بسبب احتكاكها ببعض
وتباً للشيعه الذين لبوا لإسرائيل ما تتمناه !!