اكتـب لغيـره والقصايـد تجـي فـيـه .كــن القصـايـد حالـفـه مـــا تـخـونـه هـذاك لا منـه زعـل قـمـت أهـاديـه حتـى وهـو مخطـي تـعـذرت دونــه فاالك طيب لاهنت على القصيده
التوقيع