رآح دين و في غثآ الدنيآ طمعنـا .. .. و مآ حسبنا إحسآبنا لليوم الاكبر نسمـع المـذٌن و لا كنٌـا سمعنـا.. .. و ما تفزٌ قلوبنا ل : آلله و أكبر ..!
التوقيع
آذكر الله يآ خفوقي ,