صاح صوتاً في خفوقي يقول مصيبه
مصيبتٍ محد من الأمم ملتفت لها
القدس يناشد من هو اللي يجيبه
تكفون فلسطين اسيره وين محررها
اليهودي مستحله و شهو طليبه
يقولون بعضهم الأصل هو مليكها
يكذبون والله والصح حنا درينبه
الرسول أمام المرسلين صلى فيها
يعني يمتوون ماهم مفجرين به
أمتنا ما هي ساكته ولاراح تصدعنها
يا الله انا طالبك طلب لا تخيبه
أنك تحرر فلسطين و تمسح مستحلها
ولايبقى منهم من يساندصحيبه
و يا جعلهم في جهنم و اعيالهم فيها
سلامتكم
أبو سالم المصراني