~
عندما أشتاقكِ ذات نهار ، فأدقّ أرقامك ، وأنتظر ردّك ..
وعندما لاتردّ ، يتحوّل الشوق في داخلي إلى خوفٍ خفّيٍ يتدثر بثياب قلق ..
أواصل الاتّصال بتوترٍ وبعد برهة ، إما إن أنهار على صوتك
أو على بكاءٍ لست أدري كنهه ، ولا سببه !
ولكنّي أبكي ..
أتألّم لهذه الحاجة الملّحة إليك ..
!