طالما هنالك لايوجد اتحاد بين العرب والمسلين فالجميع قلوبهم شتى بين هنا وهناك وكل واحد منهم مستخدم سياسه اليد اللي ماتقدر عليها صافحها وكل واحد خايف على كرسيه وعلى ان يكون مصيره مثل مصير صدام
لذلك نجد العرب تبعيين والحكام جبناء والا مقتل الشيخ احمد ياسين الذي لم يفارق مخيلتي لحظه واحده لم يحرك العرب اي حركه
اين العرب من حصار اليهود لياسر عرفات
اين العرب من الاسرى في غوانتنامو
اين العرب من العراق وسجن ابو غريب
اين العرب اين
عروبه مزيفه كلها خوف
شكرا يادانا على هذه الخاطره الجميله