واشنطن تايمز»: السعودية ستنهي المقاطعة الاقتصادية ضد اسرائيل
 

نقلت صحيفة «معاريف» الاسرائيلية، عن صحيفة «واشنطن تايمز»، ان السعودية ستنهي قريبا المقاطعة الاقتصادية ضد اسرائيل، كجزء من شروط انضمامها الى منظمة التجارة العالمية،
وتوشك السعودية على أن تكون العضو 149 في المنظمة، وتشق طريقها الى تجارة متعددة القوميات اكثر استقرارا, ورفض ديبلوماسيون سعوديون تأكيد أو نفي النبأ، حسب ما اضافت «معاريف»، غير أن مندوب اسرائيل لدى المنظمة اسحق لبنون، قال ان السعودية «استجابت لمطلب المنظمة في شأن رفع المقاطعة الاقتصادية», واضاف: «آمل أن يفتح هذا الباب الى مستقبل أفضل في المنطقة»,
من جانب اخر، تحدثت «يديعوت احرونوت»، عن اتصالات متقدمة بين اسرائيل وقطر لرفع مستوى العلاقات الديبلوماسية بينهما، وذلك نقلا عن اوساط سياسية رفيعة المستوى في القدس,
ومع ذلك، نفت مصادر في وزارة الخارجية ما نشرته صحيفة «الوطن» السعودية، عن ان وفدا اسرائيليا رفيع المستوى، يزور الدوحة.

هذا شيء متوقع

فالمفاوضون السعوديون يقولون اننا لن نقبل بشرط رفع المقاطعه عن اسرائيل واسرائيل تقول ان السعوديه وافقت على هذا الشرط

وللمعلوميه فقد انظمت المملكه رسمياً لهذه المنظمه

وسنرى غداً من الكذاب ومن الصادق

لاهنت ياسعد على نقل الخبر

واله انا اشك في مصاقية ما نشره الصحف الاسرائلية والهدف من نشر هذا الخبر احداث ضجه اعلامية لا اكثر

هذا رد مصدر رسمي في السعودية


بضمانة المادة 13 من اتفاق منظمة التجارة العالمية جددت السعودية تاكيدها مقاطعتها البضائع الاسرائيلية وان انضمامها الي منظمة التجارة العالمية لا يلزمها الغاء تلك المقاطعة. حيث اكد مصدر رسمي بوزراة التجارة السعودية وردا علي ما تردد موخرا من بعض وسائل الاعلام العربية والاجنبية ان السعويدة وبعد انضمامها الب منظمة التجارة الدولية لا تستطيع ان تقاطع سلع بلد اخر في المنظمة.
حيث ان اتفاق انشاء منظمة التجارة والذي وقع في مراكش العام 1995 ينص في مادته الرقم 13 صراحة علي انه يمكن للدولة العضو في المنظمة تعليق التزاماتها تجاه دولة اخري عضو في المنظمة لاسباب سياسية او اقتصادية او غيرها.

لاهنت يا المتكسر على الايضاح وهذا مانتمناه

اعتقد ان السعودية لن تصمد كثيرا امام الضغوط الأمريكية , فمن يوافق على قيادة المرأه ليس يالعسير ان يوافق على التطبيع مع (سرطانة) الوطن العربي.

معادلة

ضغوط
السعودية -------------> أمريكا = إسرائيل