نهايه رجل ...... قد كان شجاع
 

اليوم كانت نهاية عراب مجلس الامه كما يطلقون عليه اليوم كانت نهاية احمد السعدون ولم اتوقع ان يكون مستسلما لهذه الدرجه فالقتيل قبل ان يموت يحرك اطرافه من باب انني قد كنت انا ولكن عراب المجلس للاسف لم يقم باي شيء يبين بانه هنا اوهناك وكم هو محزن ان نراه بعد هذا العمر وهو يقوم محاولا ان يبين للجميع انه ملم بالدستور عندما اختلف النواب على موضوع الحجاب الشرعي وليته لم يفسر لهم وليته قد التزم الصمت مثلما التزم الصمت عندما ترشح الخرافي لرئاسة المجلس فلم يجرء السعدون من باب انه هنا حتى على ترشيح نفسه لرئاسه وهو الاستسلام بعينه الذي لم اتوقعه في يوم من الايام ولكنها كما اسلفت في عنوان الموضوع نهاية رجل ................. قد كان شجاع .
وختاما لاطبنا ولاقدا الشر الشيخ ناصر المحمد رئيس الحكومه وجاسم الخرافي رئيس المجلس وكان البلد لايوجد بها غير الاثنين .

رد: نهايه رجل ...... قد كان شجاع
 

رد: نهايه رجل ...... قد كان شجاع
 

عز الله ماقلت إلا الصحيح راجت أيامه السعدون بس صدقني شغله حكوميه إنه ماترشح لأإنه يدري بيروح عليه كرسي الرئاسه

رد: نهايه رجل ...... قد كان شجاع
 

أمر متوقع ... فأغلب المحللين إن لم يكن جميعهم كانوا يتوقعون أن يميل السعدون بشكل

كبير للتيار الليبرالي لكي يكسب دعمهم و تأييدهم في الإنتخابات ... و هذا ما حصل ...

أما التجمع الشعبي الذي كان يتزعمه فجميعنا نعلم أن الدينمو المحرك له كان المشاغبان

البراك - الجري .... و بعد إعتزال وليد الجري لم تبق إلا مناوشات يقوم بها البراك منفردا ...

رد: نهايه رجل ...... قد كان شجاع