قصيده في مؤسس دولة قطر الحديثه جاسم بن محمد آل ثاني رحمه الله وطيب ثراه

يالله يامن رحمتك يلتجا بها ,,,, في ساعتن والخلق تحمل كتابها

ياقاضي الحاجات ياسامع الدعا ,,,, لي دعوتن يارب عجل جوابها

رفعتها في صوت يوصل من الثرا ,,,, سابع سما يالله ويدق بابها

أدعيك ترحم بالدعاء شيخ ديرتن ,,,, وحد قبايلها وعمر خرابها

جاسم بن محمد عسى الله يرحمه ,,,, رحمه بها الفردوس يبلغ رحابها

تسقيك ياقبرن به الشيخ مندفن ,,,, من وابل الغفران زامي سحابها

شيخن كريم الاصل والجد والنسب ,,,, من لابتن بالعز حي انتسابها

شجاع لادارت رحا الحرب والعرب ,,,, للمعركه والحرب شدت ركابها

وتناطح الفرسان من فوق ضمرن ,,,, وخيلن يدك القاع كثرة هذابها

وتصافقت عكفان الاشناب والتقت ,,,, بسيوفها وتزارقت في حرابها

وثار الغبار بساحة الحرب وعتلا ,,,, في جوها والدم غطا ترابها

ماتسمع إلآ خيل يزما صهيلها ,,,, من فوقها للموت فرع شبابها

في ساعتن والقوم حضرت صقورها ,,, وماينفقد لو غاب عنها غرابها

كن الرجال صقور فالجو حايمه ,,,, في حينها والشيخ جاسم عقابها

يحوم في كبد السما فوق روسهم ,, وغصبن على العدوان تخضع رقابها

شيخن خذاه الموت والروح كنها ,,, عذرا عليه بحزن شقت ثيابها

وعيني عليه اليوم من كبر حسرتي ,, هلت غزير الدمع والغبن صابها

لكن عزاي انه على الطيب والثنا ,,, خلف شيوخن والنعم في شنابها

كل ال ثاني لابتن عز ربنا ,,,, فيها البلاد وعز شعبن حيابها

فيهم حمد شيخن عن الوصف مغتني ,,, ذيب العروبه كان قلة ذيابها

مادام ابو مشعل حمد هو شيخنا ,,, حتى المنايا شعبنا مايهابها

المرجله والطيب والجود والكرم ,,,, مبطي خذاها شيخنا واعتلا بها

سيفن نصر به دين الاسلام خالقه ,,,, وعز العروبه فيه لين ارتقابها

الله يعزه مثل ماعز امتن ,,,, تشكي عليه الحال من جور مابها

وصلاة ربي عد مالاح بالسما ,,,, نجمن على المختار واثني حسابها