|
المحامي خالد الشطي يهاجم ثوابت الامه والثوابت ترد( خلفية أزمة مسجد البهرة في الكويت )
خالد الشطي لـ «ثوابت الأمة»: تمارس التقية أم اللعب السياسي؟ محمد هايف يرد: كلامك أتفه من أن أرد عليه http://www.alwatan.com.kw/Data/site1...-101907.pc.jpg على خلفية أزمة مسجد البهرة والجدل الشديد في الكويت بشأنه، شن المحامي خالد الشطي هجوماً كبيراً على تجمع ثوابت الامة، استغرب فيه مصطلح ثوابت امة، «فهذا بدعة وكل بدعة ضلالة وكل ضلالة في النار.. الأمة متفرقة.. وأنتم تمارسون التقية أم اللعب السياسي؟»، في وقت استنكر رفض منح مسجد للبهرة.. فأبناء هذه الطائفة مسالمون لم يحاربوا الكويت مثل غيرهم، مثل أمة وقفت مع الطاغية صدام حسين، وهللت له، ومازالت تقف معه بعد اندحاره الى جهنم وبئس المصير، باعتراضها على اعدامه بحجة يوم العيد، متناسية ان القصاص عبادة ولا تتوقف العبادات في الاعياد». لكن رئيس تجمع ثوابت الامة محمد هايف المطيري الموجود حالياً في الاردن استهجن هذا الهجوم معتبراً ان كلام الشطي «أتفه من أن ارد عليه». وقال المطيري لـ «الوطن» عبر الهاتف: «الشطي آخر من يتحدث عن الوطنية»، واضاف «ان هناك من كتب لافتاته الانتخابية في انتخابات مجلس الامة الماضية بالخط الفارسي، ونحن لم نفعل ذلك». أما المحامي خالد الشطي فذكر في بيان وزع على الصحف صحيح أن البهرة ليسوا كويتيين إلا أنهم وافدون مسالمون لم تشهد أروقة المحاكم ولا زوايا المخافر لهم أية سابقة ولم يحاربوا ولكن هناك ايضا من الكويتيين من لم يشاركنا أيام السفر والغوص والقلافة وكسر الصخر في اعشيرج.. واليوم جاؤوا إلى الكويت وحصلوا على الجنسية وأخذ بعضهم يكفر أبناء البلد وكل من خالفهم الرأي والعقيدة والبعض منهم إعتاد على ارتكاب الجرائم والأعمال الإرهابية في الكويت وقام بتصدير الإرهاب إلى الخارج. وتساءل المحامي خالد الشطي.. هل التصريحات الطائفية لمنع إقامة الصلاة في مسجد البهرة سوف تهدأ إذا أعلن بعض الكويتيين أنهم من الطائفة الإسماعيلية. وأضاف أن مطالبتنا بتخصيص أرض لبناء مسجد للبهرة لا يعنى أننا متفقون معهم في العقائد بل إننا مختلفون معهم، ولكننا نحن لا ننطلق من منطلقات طائفية أو مواقف مذهبية بل لإيماننا الكامل بالحرية والتعددية والتسامح وضرورة نبذ الطائفية في الكويت مبينا أنه لا توجد لدينا مصالح انتخابية مع البهرة فهم لا يصوتون في الانتخابات ولكن ثوابتنا الوطنية تحتم علينا الدفاع عن حرية العقيدة والشعائر الدينية رغم اختلافنا معهم». |
رد: المحامي خالد الشطي يهاجم ثوابت الامه والثوابت ترد( خلفية أزمة مسجد البهرة في الكو
بيان ثوابت الامة فيما يتعلق بمسجد البهرة
إن كانوا يدّعون الإسلام فالمساجد منتشرة في كل أنحاد الكويت ثوابت الأمة: رفض ترخيص »معبد« للبهرة مصلحة وطنية أعلن الأمين العام لتجمع ثوابت الامة محمد هايف المطيري ان قرار اللجنة الفنية في المجلس البلدي الرافض لترخيص معبد البهرة يصب في مصلحة البلاد اذ لا يمكن الترخيص لكل افراد زاروا الكويت بقصد التجارة او السياحة لان فتح الباب بهذا الامر غير صحيح حيث ان من ينتسب للاسلام كالبهرة والبهائية والقديانية والدروز وغيرهم من طوائف تدعي انها في دائرة الاسلام قد تطالب بفتح معابد لها تمارس فيها شعائرها وطقوسها وقال في تصريح تلقته »الوطن« من يدعي الاسلام فالمساجد منتشرة في جميع انحاء الكويت لا يمنع احد ما دخولها سواء كانت للسنة او للشيعة ولذلك من ينتقد رفض اللجنة الفنية لطلب البهرة ليس عنده رؤية مستقبلية للامور ولا يراعي المصلحة العامة للبلاد وهو الذي يستحق ان يوصف بممارسة الارهاب الفكري والتدخل في اختصاصات اللجان. وشدد على اننا نرفض اي ممارسات خاطئة وتفسير الدستور تفسيرا خاطئا فان رعاية الدولة لدور العبادة تختص بمواطنيها المسلمين ممن يحملون الجنسية الكويتية وليست لكل سائح او تاجر. صور للفرقة الضالة البهرة http://media.mumineen.org/archive/ph..._mumbai-05.jpg http://media.mumineen.org/archive/ph...-6_ajman-1.jpg شيخهم الضال |
رد: المحامي خالد الشطي يهاجم ثوابت الامه والثوابت ترد( خلفية أزمة مسجد البهرة في الكو
والله ان هالمحامي ضايع ومايدري ويش يقول :)
وبيض الله وجه محمد هايف المطيري لاهنت نقطه نظام على النقل تحيتي لك |
رد: المحامي خالد الشطي يهاجم ثوابت الامه والثوابت ترد( خلفية أزمة مسجد البهرة في الكو
زين سوا فيه .. إبعدي
واللي يقول مسلم . والله ماكثر المساجد فـ الكويت :) بيض الله وجهه وانا اليوم اقرى جريده الوطن . اشوف صوره الشطي وجنبي الشايب . يقول وش ذا الوجه الودر :) لاهنت |
رد: المحامي خالد الشطي يهاجم ثوابت الامه والثوابت ترد( خلفية أزمة مسجد البهرة في الكو
لاهنت يأخ نقطة نظام
وهؤلا ضالين يريد خالد الشطي وغيره أنتشار الفتنه وحرية الراي وأن كان ظاهره مايدعون لكن بطنه غير ذلك |
| الوقت في المنتدى حسب توقيت جرينتش +3 الساعة الآن 07:17 PM . |
مجالس العجمان الرسمي