عاصفه رمليه غريبه في العراق
 

عاصفة رملية مانشوفها إلا بالأفلام

حدثت فعلاً في القاعدة الجوية بالعراق في 26 أبريل/نيسان 2005 م

حائط رملي يسير بسرعة 60 ميل بالساعة

سبحان الله العظيم قادر على كل شي
لاحظوا يا اخوان كيف الفرق بين وجود العاصفه الرمليه وتداخلها مع الجو الصافي في غضون لحظات يبدل الله من حال الى حال
ايضا هالعاصفه غريبه من نوعها تمشي وكنها امواج بحر متلاطم سبحان الله مهيب مثل باقي العواصف تهب بشكل دايري !!


اخليكم مع الصور



http://images.abunawaf.com/2005/04/Iraq_1XX.jpg


http://images.abunawaf.com/2005/04/Iraq_2XX.jpg


http://images.abunawaf.com/2005/04/Iraq_3XX.jpg


http://images.abunawaf.com/2005/04/Iraq_4XX.jpg


http://images.abunawaf.com/2005/04/Iraq_6XX.jpg


http://images.abunawaf.com/2005/04/Iraq_7XX.jpg


http://images.abunawaf.com/2005/04/Iraq_8XX.jpg


http://images.abunawaf.com/2005/04/Iraq_10XX.jpg


الصور نقلت لكم من قروب ابو نواف البريدي


مع اغلى سلاااااامي لكم

اخي الفاضل: فـــــــارس اهلا بك ....

وبارك الله فيك نقل هذه الصور ... تبي الصراحه انا عجبني المنظر ههههههه!!!!

خيالي صورة العاصفه تقول كنها امواج بحر على هيئة جبال....!!!

الف شكر لك اخي الغالي فارس!!!!

لك خالص شكري وتقديري!!!

أشكرك اخي الكريم
فااااااااااااااااارس وماقصرت على الصور الحلوه هههههههههههههههه
ويعطيك الف عافية
..................وتقبل تحياتي

(( وما يعلم جنود ربك الا هو))

لا هنت يا فارس

كان النبي صلى الله عليه وسلم اذا رآى ريحا او عاصفة يتغير وجهه ويهرع الى الصلاة , فقالوا يارسول الله لماذا تخاف ولا تستبشر قال عليه السلام وما يدريني انها عذاب وتلى قوله تعالى ((فلمارأوه عارضامستقبل اوديتهم قالوا هذا عارض ممطرنا , قل هو ما استعجلتم به ريح فيها عذاب اليم , تدمر كل شئ بإذن ربها..)) وكانت هذه الايه في الاقوام الذين عذبهم الله بالريح وهم الاحقاف قوم عاد

لا هنت يا فارس

الله يكفي المسلمين شر هالعاصفه
وينزل غضبه وعذابه على جنود الإحتلال
اللهم امين

هلا بكم جميع الاخوان الي ردو على الموضوع لاهنتوا

بصراحه الي خلاني نزلت الصور انها فعلا غريبه

واشكر اخي الفاضل فالح العمره على كلامه ونا معك ياخوي الغالي بكل الي قلت سبحان الله
قادر على كل شي

وعسى الله يسلط على اعداء الاسلام الكثير من جنوده عزوجل

واغلى سلاااااام لكم