آسيا هل تستحق مقاعدها؟

باستثناء مونديال 2002 والذي احتضنته كوريا واليابان، تظل المشاركات الآسيوية في بطولات كأس العالم ذات مستوى متدن وتعطي البطولة ضعفاً وتراجعاً في المستوى وتنفر المشاهدين عن متابعة المباريات لقلة العطاء الفني والتكتيكي.
بالفعل هي معادلة صعبة، هل نقول بان بطولة كأس العالم هي البطولة الحلم والتي ينتظرها كل عشاق كرة القدم لذا فمن الأحقية اعطاء كل الدول فرص المشاركة، أم نقول بأنها ( صفوة المنتخبات ) لذا نطالب بتضييق الخناق على تأهل الدول ذات المستوى الضعيف بل ونطالب بتقليل العدد إلى 24 منتخباً فقط هي الأقوى فعلاً في العالم.

من الظلم فعلاً أن ننتظر المونديال لسنوات ثم تقابلنا مباريات ضعيفة المستوى كإيران مع أنجولا أو كوريا مع سويسرا وغيرها من المباريات، على المستوى الآسيوي يبقى للمنتخب الياباني وحده له وضعه القوي بين المنتخبات المشاركة لتحسن أدائه خلال السنوات الماضية وتطور أداء وفكر لاعبيه واستقراره الفني، فيما بقية المنتخبات لا يمكن أن تتنبأ بما يمكن أن تفعله وأولها منتخبنا الوطني، مستوى متأرجح وغير مستقر.. في القمة حيناً وفي القاع حيناً آخر.

أمرٌ آخر.. هل تستحق آسيا كل هذا المشوار الطويل من التصفيات.. من كانوا ينتظرون تأهله.. مكاو وتايوان مثلاً.. هم أربعة منتخبات ( السعودية - ايران - اليابان - كوريا ).. اختصروا الوقت واضمنوا تأهلهم كل بطولة!


:):)

رونالدو يصرح بأسى.. بلاتيني وبيليه طعنوني في الظهر!

http://www.alriyadh.com/2006/05/15/img/155694.jpg


دافع النجم البرازيلي رونالدو مهاجم نادي ريال مدريد الاسباني لكرة القدم عن نفسه بالرد على منتقديه الذين يقولون إنه متقدم في السن وبدين وبعيد عن مستواه وذلك بينما تستعد البرازيل للانطلاق في رحلتها لاحراز لقبها السادس في بطولة كأس العالم هذا الصيف بألمانيا.
وكان من بين منتقدي رونالدو نجم المنتخب الفرنسي السابق ميشيل بلاتيني والنجم البرازيلي الكبير بيليه ، وبرغم نجومية رونالدو (29 عاما) الكبيرة وإنجازاته العديدة التي تشمل تسجيل هدفي البرازيل في نهائي بطولة كأس العالم 2002 أمام ألمانيا الا أنه ظل ملازما لمقاعد البدلاء في ريال مدريد في الاونة الاخيرة ، وأكد رونالدو في برنامج «فانتاستيكو» بالتليفزيون البرازيلي أن تشخيص بلاتيني لحالته (رونالدو) في الاسبوع الماضي بأنه أصبح متقدما في السن وزائد الوزن أمر بعيد تماما عن الصحة ووصف هذا التشخيص بأنه أشبه «بطعنة في الظهر» ، كما هاجم رونالدو مواطنه بيليه ووصفه بأنه «انتهازي ورخيص» عندما قال إن رونالدو قد يؤدي بشكل أفضل في الملعب إذا منح حياته الشخصية مزيدا من الاهتمام.

:):)

بس اعتقد ان رونالدو أظهر تحدي كبير حول من يقول انه فقد نجوميته

وفي تصريح قال لن ارد على هذه المهاترات وليترقبوني في كأس العالم


ولاهنت لبى والله خشتك


^_^

مدرب ومساعد رصدا الأخضر

تواجد الفرنسي لوجيه لومير المدير الفني للمنتخب التونسي الكروي الأول مع مساعد مدرب أوكرانيا على مدرجات ملعب سيترد في ميرلو الهولندية لمتابعة لقاء المنتخب السعودي الكروي الأول أمام توجو ضمن الإطار التحضيري للأخضر السعودي لنهائيات كأس العالم 2006 في ألمانيا في معسكره المقام حالياً في هولندا.
من جانب ثان, يعلن لوجيه لومير اليوم قائمة المنتخب التونسي النهائية التي ستشارك في المونديال, على هامش مؤتمر صحافي يعقد مساء اليوم للحديث عن البرنامج المونديالي لـ "أسود القرطاج" وما يتخلله من مباريات ودية.
ووصل لومير إلى تونس من هولندا البارحة الأولى عقب وقوفه على آخر استعدادات الأخضر ومشاهدته الوديتين أمام بلجيكا وتوجو لأعداد تقرير عن خصمه في افتتاح المونديال.
وسيقيم المنتخب التونسي معسكرا خارجيا في سويسرا لمدة عشرة أيام قبل أن يستضيف منتخبي ليبيا والبرجواي في دورة "أل جي" الودية الإعدادية للمونديال.
يُذكر أن المنتخب التونسي سيلاقي نظيره السعودي في التاسع من الشهر المقبل في افتتاح سفيري الكرة العربية في المونديال ضمن المجموعة الثامنة التي تضم منتخبي أوكرانيا وأسبانيا.


:):)

تركي يحرز أسرع هدف وروسي الأكثر تسجيلا

سجل هاكان سوكر مهاجم وقائد المنتخب التركي أسرع هدف في تاريخ نهائيات كأس العالم لكرة القدم، منذ انطلاقتها في الأوروجواي 1930 عندما سجل في مرمى الحارس الكوري الجنوبي لي دون جاي في مباراة المركز الثالث والتي فاز بها المنتخب التركي 3/2 بعد 11 ثانية فقط من صافرة الحكم الكويتي سعد كميل في بداية المباراة.
وكان أسرع هدف في تاريخ النهائيات بحوزة التشيكوسلوفاكي فاتشلاف مازيك وسجله في مرمى المكسيك بعد 15 ثانية في مونديال تشيلي, 1962 وكان سوكر قد لاقى انتقادات شديدة عن مستواه الذي ظهر به في النهائيات، وعدم تمكنه من التسجيل، ولكنه بدد كل هذه الانتقادات بتسجيله أسرع هدف في النهائيات، وهذا الهدف سيسجل اسم سوكر على لائحة شرف النهائيات.
ويتصدر الألماني غيرد موللر لائحة الهدافين في البطولات كلها برصيد 14 هدفا (سجل عشرة أهداف عام 1970 وأربعة أهداف عام 1974)، ويعتبر الفرنسي جوست فونتين الأكثر تسجيلا للأهداف في بطولة واحدة (13 هدفا في السويد عام 1958)، وهو الوحيد إلى جانب البرازيلي جيرزينيو اللذين سجلا هدفا على الأقل في المباريات التي خاضها كل منهما في النهائيات..

:):)

استاد هامبورج

http://www.alriyadh.com/2006/05/15/img/155690.jpg



:):)

(راؤول) فتى أسبانيا الذهبي

http://www.alriyadh.com/2006/05/16/img/165118.jpg


لكل منتخب يشارك في مونديال ألمانيا يبرز لاعب تعلق الجماهير آمالها عليه، تنتظر أن يحسم المباريات وأن ينقل فريقها إلى الأدوار المتقدمة أو حتى إلى إحراز اللقب، تحمل صوره في المدرجات تصفق لتمريراته وتحيي مهاراته، في المنتخب الأسباني. هناك لاعبٌ واحد فقط يمكن أن يقوم بهذا الدور، إنه (راؤول جونزاليس) فتى أسبانيا الذهبي ومهاجم نادي ريال مدريد والذي يبلغ التاسعة والعشرين من عمره .
ولد راؤول في حي شعبي يعج بالعمال في بيت متواضع وبدأ مشواره الكروي باللعب في (الشوارع) والممرات .. تدرج كما هو عادة أمثاله من النجوم بسرعة كبيرة نظراً لموهبته وحسه التهديفي، التقطه مسوؤلو نادي أتلتيكو مدريد وأحضروه إلى التدريبات ليشارك بشكل ودي عندما كان في الثالثة عشرة من عمره، مدرب الفريق اكتفى بتعليق بسيط يصف فيه هذا اللاعب بقوله (انه سيمفونية متكاملة)، كعادة الأندية المنافسة بلغ هذا التعليق المسؤولين في نادي ريال مدريد، هم يعلمون أن الموهبة لا يمكن أن تظهر كل سنة، الموهبة الحقيقية نادرة .. ونادرة جداً، لذا سارعوا بالاتصال مع اللاعب وسجلوه مقابل مالي مرض .

بدأ مشواره مع ريال مدريد وتنقل حتى وصل الفريق الأول .. أتعلمون كم أستطاع أن يزور شباك الفرق الأخرى خلال 26 مباراة .. لقد زارها 59 مرة كرقم قياسي تاريخي، هذا التفوق عجل بانتقاله إلى منتخب آسبانيا لدرجة الناشئين عام 1994 ويبدأ عصر النجومية التي يعيش أزهى فصولها حالياً، كل ذلك التفوق لم يمنع النجم الأسباني من الولاء المطلق لفريقه الملكي فلم يحاول الانتقال إلى صفوف فريق آخر وبقي طوال هذه السنوات .. بل أنه جدد قبل فترة قريباً مقابل زيادة في الراتب الشهري الذي يصل إلى 200 ألف دولار، من المؤكد أنه كان سيتقاضى الملايين في حال تجديد عقده مع ناد آخر لكنه فضل البقاء مع فريقه حتى نهاية مشواره .

حقق كل مايبتغيه مع ناديه الأسباني ريال مدريد .. بدءاً من بطولة الدوري والكأس إلى دوري ابطال أوروبا، لكنه ومع منتخب بلاده الأول لم يحالفه التوفيق في إحراز بطولة رغم تقديم مستويات رائعة وراقية، في كل بطولة يدخل فيها الأسبان يرشحون لإحراز اللقب غير أنهم يفاجئون الجميع بخروجهم بطريقة غريبة كما حدث في مونديال 2002 حينما خسروا من الكوريين وأخرجوهم من دور الستة عشر، في هذا المونديال قد يكون الأخير لنجمنا (راؤول جونزاليس) ومن المؤكد أنه يريد أن تكون ختام مسيرته الرياضية . مسكاً .. فهل يحقق المستحيل ..

:):)

والله ياخوي لو يعطوني فرصه هههههههههههههههههههههههههههه

لبدعلك بس ما يعطون سداح فرصه







ولاهنت لبى والله كبدك على هذا الجهد