المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : لقد عفى (( آل مسفوه )) عن (( آل محامض ))


راكان اليامي
29-10-2005, 08:41 PM
لقد عفى (( آل مسفوه )) عن (( آل محامض )) في الساعه 9.30تقريباً في يوم الثلاثاء 23/9/1426هـ

بدون اي مقابل لا ديه ولا غيره ( ( اللهم اكتب لهم اجره واجعله في موازين حسناتهم ) ) ,,,,,,


وذلك في موضوع الحادث الذي صار في المنعطف الخطير عند (( آل سوار )) في يوم الأثنين 15/9/1426هـ


بين شاب من المحامض والذي كان متجه الى مراطه وكانت سيارته صالون ابيض اللون موديل 2005 ,,وكان في السياره لوحده

والآخر في جمس اسود او كحلي غامق وكان يسير باتجاه ملاهي نجران وكان في الجمس اثنين اخوه السائق قيل انه جامعي والآخر لا اعرف عنه شئ ,,,,


صار الحادث في الساعه 4.15 تقريباً في المنحنى
صاحب الصالون وهو من المحامض اصيب بجروح في وجهه وكسر في رجله اليسراء وفي الصابونه بتحديد ,,,,,,

اما صاحب الجمس وهم (( آل مسفوه )) فقد انتقل السائق الى رحمة الله الواسعه والأخ الآخر وهو الراكب فقد اصابته جروح بسطه وقد عاد الى منزله قبل تقريباً يومين او ثلاثه وهو في حال جيد

الخليجي
29-10-2005, 09:57 PM
الله يجزيهم خير

ولاهنت ياراكان على الخبر

أبو مسعود
30-10-2005, 01:37 AM
الله يجزيهم خير

ولاهنت ياراكان على الخبر

ابومحمد الشامري
30-10-2005, 11:13 AM
لا هنت يا بو سالم والله يرحم اللي توفى ويعافي المصاب ولا هانوا من انهوا القضية.

الــمــولــع
31-10-2005, 10:30 AM
لا هنت يا بو سالم والله يرحم اللي توفى ويعافي المصاب ولا هانوا من انهوا القضية.

راكان اليامي
31-10-2005, 01:50 PM
اررحبوو يالربع وتسلمون على الرد جميع

بدر العرجاني
14-11-2005, 09:53 AM
رحم الله المتوفى وجزى الله خيرا من أعان على الخير

saad
14-11-2005, 11:19 AM
لا هنت الله يرحم اللي توفى ويعافي المصاب ولا هانوا من انهوا القضية

أبو ناصر
14-11-2005, 11:22 AM
الله يرحم المتوفى

ومن عفى واصلح فأجره على الله

ولاهنت يابو سالم على الخبر

محمد الشامري
14-11-2005, 11:31 AM
الله يرحم المتوفي

ويفك عوق المصاب

والله يجزاهم خير جميع

ويجزاك خير ياراكان

راكان اليامي
02-12-2005, 11:48 PM
اررحبو كلبيكم وتسلمون على الرد

جابر البطان
06-12-2005, 01:34 PM
الله يرحم المتوفى

ومن عفى واصلح فأجره على الله

ولاهنت يابو سالم على الخبر

راكان اليامي
06-12-2005, 06:59 PM
ارحب يابو عمير وتسلم على الرد